العادة السرية, صبايا, الحب, الحب من طرف واحد, الدراسة


فتاة الجامعة.. "وجع النضج والبعاد"!		العنوان
العادة السرية, صبايا, الحب, الحب من طرف واحد, الدراسة		الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم، أولا أشكركم جزيل الشكر على ما تبذلونه من جهود كبيرة نحن حقا في أمس الحاجة إليها الآن وأكثر الله من أمثالكم. مشكلتي لا أدري ما هي ولا أدري أصلا إن كانت لدي مشكلة أم لا، لذا كتبت لكم كي تنقذوني مما أنا فيه بعون الله. أنا فتاة عندي 19 سنة في إحدى كليات القمة التي لا أعرف سبب تسميتها هكذا، أعيش في أسرة متدينة ومحافظة مترابطة والحمد لله يسودها الحب والتفاهم الذي يحسدها عليه الكثيرون وأتمنى من الله أن يديمها نعمة بإذن الله. من المفترض أنني (ملتزمة ومتدينة ومحترمة ومثقفة ذات أخلاق عالية) وهذا هو ما أسمعه ممن حولي، وهذا الوصف هو الذي أحاول الوصول إليه، ولكن أظنني لم أصل ولو لنصف الهدف حتى الآن، حتى الآن الحياة رائعة وممتعة ولا يوجد بها ما يعكر صفوها ولكن عندي أنا هناك ما يعكر هذا الصفاء. لا أدري هل أنا من يختلق المشاكل أم لا؟ هل لا أشعر بالراحة إلا في وجود المشاكل أو إحساسي بوجود المشاكل أم لا؟ حقا لا أدري ماذا هناك، فأنا غالبا لا أفهم نفسي ولا أستطيع فهم ردود أفعالي، في بعض المواقف أشعر أنني غريبة جدا لا أستطيع تحديد هل أنا أعبر عن مشاعري أم أكبتها؟ هل أنا عصبية أم لا؟ غامضة أم واضحة؟، دائما أشعر بأني مشتتة داخليا على الرغم من أنه لا يبدو علي أي شيء من ذلك، فأنا دائما في نظر من حولي الفتاة العاقلة الصبورة القوية المتحكمة في مشاعرها وعندما أسمع هذا الكلام أتعجب هل أنا حقا كذلك؟ ولكن لم سيكذبون علي؟، إذا فالمفترض أنني كذلك ولكن أين كل هذه الصفات التي يتحدثون عنها؟. نعم أعرف أنني أبدو بمظهر القوية المتحكمة في مشاعرها وأحيانا بعض ردود أفعالي تدل على البرود واللامبالاة، يقولون لي إنني رزينة وأحكم عقلي أكثر من قلبي، وأنا لا أرى ذلك أبدا وذلك من بعض المواقف التي سأذكرها فيما بعد.. بدأت حيرتي هذه منذ 3 سنوات بالتمام منذ أن دخلت إلى الجامعة وتغربت عن أهلي لمدة عام كامل، منذ ذلك الحين وأنا أشعر بأنني لست أنا، ففي هذا الوقت أبحرت إلى عالم الإنترنت فاستهواني هذا العالم العجيب المليء بالمغريات التي كانت بالطبع أقوى منى... وتعرفت إلى بعض الشباب ولكن كان تعرف في حدود -ولكن لن أضحك على نفسي- الحقيقة هي أنني تعرفت على شباب تحدثت معهم عرفوا كل شيء عن حياتي لم أعد أنا تلك الفتاة البريئة (القطة المغمضة زي ما بيقولوا) تلوثت من الداخل والحمد لله. الآن منعت الحديث مع الشباب تمامًا، وأدعو الله الثبات على ذلك، بعد ذلك جاءت المشكلة الأكبر وهو أنني قرأت وعرفت عما يحدث بين الأزواج والعادة السرية، وكان هذا بالنسبة لي وكأني آتيت محرما وإلى الآن أؤنب نفسي على معرفتي بذلك وأثار كل ذلك اشمئزازي من الزواج، وبرغم ذلك فقد مارست العادة السرية ولكن دون إدمان والحمد لله.. كانت على فترات متباعدة جدا بالشهور ويزداد التباعد كل مدى وكل مرة أتوب وأبكي بين يدي الله وأعاهده على عدم العودة، ولكن أضعف وأعود.. لا أدرى لما أنا ضعيفة إلى هذه الدرجة؟ الآن أنا أحيانا أخجل من وقوفي بين يدي الله بسبب كثرة ذنوبي تلك، ولكن أعود وأقول الله تواب رحيم ولكن إلى متى؟ كيف أتوقف ومتى؟ لا أدرى.. مستواي الدراسي انخفض جدا في الجامعة بعد أن كنت متفوقة أصبحت أنجح بمواد وإلى الآن مستواي متقلب، لا أدري ماذا أفعل ولا لما انخفض أصلا.. جميع من حولي يأكدون لي أن هذا طبيعي جدا لأنه تغيير مرحلة وبدأتها بغربة ولكنى غير مقتنعة أبدا بذلك، أشعر أنها مبررات واهية فقط أحاول أنا أن أصدقها لكي أخفف حزني على ما يحدث. بجوار كل هذا وذاك بعد أن حولت في العام الثاني إلى جامعة أقرب لنا وعلى الرغم من أنها أصعب والنجاح فيها أصعب من كليتي السابقة إلا أنني شعرت باستقرار إلى حد ما، وبذلك أصبحت تربة خصبة لنمو الاستقرار وهذا هو حقا ما خفت منه، ولكنه قدر ومكتوب، فقد أحببت أحد زملائي حبا متبادلا هو من بدأه ولكن بدون أي علاقات ولا حتى أي كلام مجرد نظرات ومواقف فقط، وربما حقا تكذب الألسنة وتكذب كل المواقف ولكن العيون لا تستطيع الكذب أبدا، وإلى الآن لازلت أحاول نسيانه أو على الأقل أن أتناساه، وقررت فعلا من بداية هذا العام خصوصا أنه قد قللت فرص تواجدي معه في نفس المكان فتجاهلته تماما حتى أنه شعر بذلك، وكنت أجاهد نفسي حتى لا أرتبك ويظهر هذا الارتباك في عيني، وقللت الكلام مع صديقاتي في هذا الموضوع قدر الإمكان بدرجة كبيرة.. ولكن للأسف وجدت أن هذا أتى بنتيجة عكسية.. فلم يقل حبي له أبدا.. هذا إن لم يكن قد ازداد أكثر وازداد تقديري له وكبر في نظري أكثر وأصبحت لا أريد رؤية غيره زوجا لي، وكل ذلك لأنني أصلا في داخلي أرفض نسيانه ولا أدرى لما ولا أدرى كيف اقنع نفسي بنسيانه وعندما أفكر بعقلي أجد أنه ليس هو فتى أحلامي.. نعم أعرف ذلك وأعرف أن به عيوب وأن المميزات التي كنت أريدها ليست موجودة، ولكن كل ذلك لم يؤثر في مشاعري بأي شيء، أدرى أن هناك من بهم صفات فتى أحلامي أكثر منه بكثير، ولكن برغم برغم ذلك لا أريد غيره لما؟ حقا لا أدرى. أدرى أنه في الغالب سيأتي يوم وينكسر قلبي وينجرح جرح ربما لن تستطيع الأيام مداواته ولكن ذلك لا يثنيني لما؟لا أدرى حقا فليخبرني أحد لما؟. تقدم لخطبتي أحد الشباب وتتوفر فيه فعلا كل الصفات التي أريدها وبنظري هو فتى أحلام كل فتاة ورغم أنني كنت أرفض فكرة الزواج حاليا إلا أن كلام أمي وأبى وكلام عقلي أخبروني بأنني يجب أن اقبل، خصوصا أنه من عائلة ممتازة وقريبة من أهلي جدا لأقصى درجة، وفعلا وافقت مبدئيا على مقابلته فقط وليس على الخطوبة والزواج وكل هذا، وفوجئت بالتقدم السريع في الموضوع خلال أسبوع واحد فقط فقد كان أهله يحدثون أمي يوميا أكثر من مرة وفوجئت بأنني سأصبح مخطوبة لن يكون لي الحرية في حب من أحب ولن أحقق أحلامي بعد التخرج، وأيضا أنني سأتزوج والزواج يعنى عندي معاني كثيرة كلها ليست جيدة غير أنه مسئولية أشعر أنني أصغر منها الآن، فخفت فرفضت فورا دون حتى أن أراه بعد جدال مع والدتي ولكن في النهاية لم يستطع أحد إثنائي وكل ذلك كان بعد استخارة والحمد لله. لن أكذب على نفسي أو عليكم سبب من أسباب رفضي للخطبة هو أنني لم أستطع وضع هذا الشاب في المكان الذي وضعت فيه من أحب.. أعرف أن ذلك كان خطأ كبير منى ولكن حقا لا أدري ماذا افعل؟..كان مشروع الخطبة الفاشل كأنه صفعة على وجهي لأفق وادري أن أفكاري طفولية وأنني قد أصبحت في عمر الزواج وأنني يجب أن أنسى حبي هذا بأي طريقة، حاولت إقناع نفسي مرارا وكذبت على نفسي وقلت بأنني نسيته -ربما أصدق كذبتي- ولكن للأسف لم أصدقها. منذ ذلك الحين وأشعر أن ذاكرتي في تراجع مستمر غالبا أكون مشتتة الانتباه وسرحانة ولا أدري بما أفكر، لا أريد المذاكرة لا لشيء إلا لأنني لا أريد ولا أفعل أي شيء، اجلس فقط وانظر للحائط.. نفسيتي تسوء يوما بعد يوم ولكن نفسيتي هذه منذ بداية هذا العام وكثيرا ما أشعر برغبة في البكاء الشديد وبالاكتئاب ومع ذلك وعلى الرغم من كل هذا أنا لا يبدو علي أي من هذا، فأنا على كلام الجميع مرحة ومحبوبة واجتماعية ولا ادري أين كل هذا ربما يتحدثون عن أحد أخر..ا خبروني بالله عليكم هل أنا معقدة؟هل احتاج لطبيب نفسي؟هل أقسو على نفسي كثيرا؟من أنا ولما أصبحت هكذا؟أأنا حقا احتاج مساعدتكم ولكن لا ادري كيف وممن فاخبروني أنتم.. متأسفة جدا جدا على الإطالة		المشكلة
18/02/2010		التاريخ
احمد صلاح حمدالله		اسم الخبير


		الحل

لا يا ابنتي أنت لا تختلقين المشكلات ولا توهمين نفسك بها.. أنت فقط مشتتة وتائهة قلقة وحائرة.. فحياتك كانت واضحة وسهلة ورائقة كبحيرة الماء العذب الهادئة، ولكن سقطت في البحيرة فجأة صخرة (سنة الغربة عن الأهل) هزت الماء وعكرت صفوه وغيرت تكوينه وشكله.. وفتحت عليك سيلا من التحديات والتساؤلات لم يكن لديك الوعي ولا القدرة على التعامل معها من قبل، فغرقت في القلق والتشتت والأفكار المتخبطة.
إيمان.. أنت لست معقدة وليس في نص رسالتك ما يشير لوجود اكتئاب ولا أعتقد أنك تحتاجين لطبيب نفسي، كل ما تحتاجينه الوعي بما تغير فيك خلال تلك المرحلة وما بعدها – الإيجابي منه والسلبي- وكيف تتعاملين معه.. أنت كنت تعيشين في بيئة هادئة وعائلة ملتزمة ومحافظة وهكذا تربيت، وبعدها خرجت على عالم أكبر فيه الكثير من الاختلاف عن عالمك السابق.. بالتأكيد في هذه السنة فتحت لك الجامعة أبوابها مع الغربة ففتحت معها فرص الفراغ الوقتي والعاطفي وغياب رعاية الأهل ورقابتهم ولأول مرة كنت أنت المسئولة عن نفسك كليا.
لا أشك في أنك قاومت الكثير من الإغراءات ووقعت في بعضها؛ لأنه أول اختبار حقيقي لتحملك هذه المسئولية، ووقعت منك أفعال وتصرفات لم تكوني تعي قدرتك حتى على فعلها ربما من باب الاستكشاف أو الرغبة في المغامرة وربما لأسباب أخرى.. وعرفت معلومات قد تكون صحيحة أو مشوهة لا أعرف.. وتعرضت لخبرات مختلفة جيدة أو سيئة، ولكن بجميع الأحوال هذا العام "أنت غير ما كنت عليه من قبل"، تكونت لديك خبرات ومعارف واحتكاك مختلف فلم تعودي أنت؟؟!!
ولكنك ترفضين الاعتراف بتغيرك أو على الأقل تعتبرينه كله سيئا وحتى لم تذكري لنا منه سوى السيئ، في ظني أنك تعلمت وعرفت أمورا أخرى كثيرة مفيدة ربما تحتاجين لإحضار ورقة وقلم والتفكير في عيوب ومميزات هذه المرحلة وماذا أضافت لك بالضبط وماذا أخذت منك؟
نعم ربما فشلت في نظر نفسك في مقاومة إغراء العلاقات على الإنترنت أو مارست العادة وعرفت عن العلاقات الزوجية ما لم تكوني تعرفينه سابقًا.. ولكن ليس السبب غربتك فقط السبب الأكبر كان ضعف تكوينك وجهلك بالكثير وعدم تأهيلك لمواجهة الحياة عموما والحياة الجامعية في الغربة خاصة.
وعلى كل حال دعينا نناقش همومك معا:
أولا: ممارسة العادة السرية بدت لي عرضا وليست مرضا.. سلوك نتج عن احتياج جنسي وفراغ مع ضغط المثيرات، وأعتقد أنك أصبحت أكثر تحكما في نفسك وتجاوزت المشكلة بالفعل وربما يفيدك الرجوع لبرامج الإقلاع عن ممارسة العادة السرية على صفحتنا وفيها الكثير..
المواقع الساخنة.. الاستمناء .. وداعاً للإدمان

ثانيا: وعيك بالعلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة.. لن أناقش صحة معلوماتك فمصدرها غير الموثوق إما يعطي معلومة مشوهة مبالغا فيها أو مغلوطة ورأيت فيها من خلالها العلاقة الزوجية هي الجنس للجنس فقط وليس الجنس كمكون في الحياة الزوجية وطريقة للتعبير عن الحب والتواصل بين الزوجين.. ومع هذا ألا تري معي أنه متأخر جدا ألا تعرف فتاة عمرها 19 سنة طبيعة هذه العلاقة؟؟ وهي على وشك الزواج!!
يا ابنتي لا تجعلي مشهدا أو معلومة مضللة تفسد تصوراتك عن الأسرة والزواج، الزواج من أجمل ما أنعم الله به على الإنسان، أن ينعم برفقة العمر ويستمتع بالتواصل معها في كل مناحي الحياة.
قلت عن الزواج: "والزواج يعني عندي معاني كثيرة كلها ليست جيدة غير أنه مسئولية أشعر أنني أصغر منها الآن" وكل الذي أرجوه أن تحرري نفسك من هذه المعاني.. لأني أعتقد أن معظمها مغلوط لجهل أو معلومة خاطئة فاطلعي على ما لدينا على الموقع عن الزواج ومساحة الزواج والجنس وإذا ألحت عليك نفس المعاني.. تواصلي معي مرة أخرى وناقشيني فيها بالتفصيل وسأسعد بذلك.
- الجهل بالجنس ضار.. والتعليم غير المناسب أضر
- فيلم جنسي بالمصادفة !!! أسباب كراهية الرجال
-أحتقر نفسي والسبب "مماراساتي الجنسية"

ثالثا: أما عن الحب.. فسامحيني لم أجد في كل ما سردت حقائق سوى أنك تحبين من طرف واحد.. وهذه هي الحقيقة الأكيدة.. تقولي: "أحببت أحد زملائي حبا متبادلا هو من بدأه ولكن بدون أي علاقات ولا حتى أي كلام مجرد نظرات ومواقف فقط وربما حقا تكذب الألسنة وتكذب كل المواقف ولكن العيون لا تستطيع الكذب أبدا".
لا يا ابنتي لا يثبت الحب المتبادل سوى الأفعال.. لغة العيون للشعراء والأدباء أما لغة الأفعال فللرجال، إذا كان يحبك فعلا لأقدم على فعل ما، كأن يتقدم لك أو يرسل لك من يخبرك عن حبه أو يبدي إعجابه بشكل أو بآخر، وغير ذلك، فأنت مجرد زميلة فقط.
إذن هو حب من طرف واحد لحين تثبتين لي عكس ذلك، ولكن اسمحي لي أسألك ثانية هل هو حب حقا؟!! أم مجرد إعجاب شديد لزميل ظهر أمامك في وقت كنت تحاولي فيه استعادة توازنك فتعلقت به تعلق الغريق بقشة. لا أعرف.. أنت فقط القادرة على الإجابة عن هذا السؤال؟
وإذا سألتني عن مصير هذا الحب فلن أختلف معك في أنه غير مناسب؛ لأنك غير مقتنعة به عقليا وفي نفس الوقت هو ما زال يدرس وربما لا يهتم بك أصلا.. وفي هذه اللحظة ولحين وضوح الأمور فإن الانشغال ومحاولة نسيان هذه العاطفة واجب عليك، والاستمرار في محاولات النسيان مع طول الوقت والانشغال كفيل بهذا.
رابعا وأخيرا والأهم هو أنت: أعيدي التوازن لنفسك من جديد:
· أعيدي ثقتك بنفسك وإيمانك بها ولا تطالبيها بالكمال فهذا مستحيل، أنت إنسانه لك قيمة بغض النظر عن إنجازاتك وبغض النظر عن زلاتك..
· ابحثي داخل نفسك عن صفاتك الجيدة والجميلة ولا تركزي على بؤرة العيوب والمشكلات، وضعي لنفسك تصورًا واضحًا لرضاك عنها، وكوني واقعية في تصوراتك..
· لا تسمحي للأوهام بالسيطرة على حياتك، فلا تجعلي المشاعر والانفعالات تحتل محل الحقائق، لا تجعلي أي شيء يثنيك عن الاجتهاد في دراستك وإنهائها والخروج للحياة العملية، ولا تتركي مساحة للتشتت أو التشاؤم أو التفكير في ماذا لو؟
· يا ابنتي في الحياة الكثير من المعابر والعلامات الفارقة كالدخول للمدرسة أو دخول الجامعة والاغتراب عن الأهل أو الدخول في الحياة المهنية أو الزواج أو حتى الطلاق.. وسعادتنا وصحتنا النفسية في الحياة تكمن في جودة تعاملنا مع هذه المعابر، ومع كل معبر لا بد أن نجاهد إغراء الركود والاستكانة أو التشتت، نحاول إعادة النظر في أهدافنا وسلوكنا وعاداتنا القديمة وما جد عليه، وأخيرا يجب أن نسعى نحو تنظيم ذواتنا من الداخل للبدء من جديد مستفيدين من كل ما سبق بحلوه ومره.
أرجو ألا أكون عقدت عليك الأمور.. وأتمنى لك دوام التوفيق وتابعيني بأخبارك وتعليقك

المساهمات : 5 تاريخ التسجيل : 18/02/2010

الموضوع شيق جدا يا استاذ عمرو وربنا يبارك فيك
انا استفت كتيييييييير وكان معايا اصحابى عندهم نفس المشاكل وبسبب حضرتك ومقال حضرتك يا استاذ عمرو الحمد المشاكل كلها اتحلت

المساهمات : 3 تاريخ التسجيل : 18/02/2010

بارك الله فيك

المساهمات : 13 تاريخ التسجيل : 18/02/2010 العمر : 32

شكرا لموضوعك الممتاز يا أستاذ عمرو
بجد موضوع مهم لشباب كتير اوى فى حياتنا اليوميه
ومهم جدا فى الزم اللى احنا عايشين فيه دلوقتى...
اللهم اجعل هذا المجهود فى ميزان حسناتك...
شكرا جزيلا...

شكرا لمروركم جميعا

» بعض أسئلة لكل واحد بيحب
» روح الحب........
» التسامح في الحب
» قالو عن الحب
» هل يصنع الحب هذا